
بدون اعتناق هويتنا العروسية ، لن نتمكن من الاستعداد للأيام المقبلة ، لأن ذروة العصور هي الحمل. يحيرني لماذا نتبنى أي هوية أخرى غير تلك التي دفع يشوع ثمنها غاليا بدمه ونصبح فادينا من أقربائنا.
قد يبدو الإصلاح المسكوني بدون صحوة العروس شيئا جديدا ، لكنه في النهاية لن يكون كافيا لقيادتنا إلى حيث نحتاج إلى الذهاب.
<فئة BLOCKQUOTE = "WP-BLOCK-quote" >